أقامت الجمعية السورية الكندية الثقافية، بالتنسيق مع مفوضية تورنتو التابعة لمنفذية كندا العامة، احتفالاً عامًا بذكرى الأول من آذار دعت إليه الجالية السورية في تورنتو. وقد لبى الدعوة إلى الاحتفال الذي جرى الساعة الرابعة والنصف بعد ظهر السبت 16 اذار 2013 في مجمع مدينة مسيساغا الثقافي، الرفقاء والمواطنون الأصدقاء مع عائلاتهم كما حضر ممثلون عن جمعيات: الهدى، البيت الفلسطيني، الاتحاد العربي والبصة. بالإضافة إلى ممثلين عن التيار الوطني الحرّ وحزب الطاشناق.
وقد رحب حضرة منفذ عام كندا بالرفقاء والمواطنين وكان البرنامج على الشكل التالي:
• الافتتاح بالنشيدين الكندي والسوري القومي الاجتماعي.
• الوقوف دقيقة صمت حدادًا على أرواح شهداء الأمّة السورية.
• بيان الرئيس الدكتور علي حيدر ألقاه الرفيق أحمد استيتية.
• بيان عمدة الإذاعة ألقاه الرفيق حسام حاصباني.
• قصيدة للرفيق محمد نعمة ألقاها حضرة مفوّض مفوضية تورنتو الرفيق جورج الخوري.
وكانت عريفة الاحتفال الرفيقة ماري تراز توتنجي. وقد اعتذر الرفيق الدكتور عاطف قبرصي الذي كان حاضرًا عن إلقاء كلمته بسبب ألم طارئ أصاب حنجرته.
وفي نهاية الاحتفال جرى اتصال مباشر مع حضرة الرئيس الدكتور علي حيدر أجاب خلاله عن أسئلة الحضور التي أشرف على إدارتها الرفيق أحمد استيتيه وتمحورت حول تطورات الوضع في الشام والتأثيرات على مجمل الوضع القومي في مختلف الكيانات السياسية.
وفي الختام شكر المنفذ العام حضرة الرئيس على مداخلته التي كان لها صدًى واسعٌ وإيجابي لدى الجميع. كما شكر الحضور رفقاء ومواطنين وممثلي الجمعيات. ثم دعا حضرة المنفذ رؤساء الجمعيات إلى مشاركته والرفيق الدكتور عاطف قبرصي في قطع قالب الحلوى. وبعدها جرى التعارف وتبادل الأحاديث أثناء الضيافة.
وقد وزعت المفوضية في ختام اللقاء على المواطنين كراسًا تضمن الكلمات والبيانات الواردة من المركز.
وقد رحب حضرة منفذ عام كندا بالرفقاء والمواطنين وكان البرنامج على الشكل التالي:
• الافتتاح بالنشيدين الكندي والسوري القومي الاجتماعي.
• الوقوف دقيقة صمت حدادًا على أرواح شهداء الأمّة السورية.
• بيان الرئيس الدكتور علي حيدر ألقاه الرفيق أحمد استيتية.
• بيان عمدة الإذاعة ألقاه الرفيق حسام حاصباني.
• قصيدة للرفيق محمد نعمة ألقاها حضرة مفوّض مفوضية تورنتو الرفيق جورج الخوري.
وكانت عريفة الاحتفال الرفيقة ماري تراز توتنجي. وقد اعتذر الرفيق الدكتور عاطف قبرصي الذي كان حاضرًا عن إلقاء كلمته بسبب ألم طارئ أصاب حنجرته.
وفي نهاية الاحتفال جرى اتصال مباشر مع حضرة الرئيس الدكتور علي حيدر أجاب خلاله عن أسئلة الحضور التي أشرف على إدارتها الرفيق أحمد استيتيه وتمحورت حول تطورات الوضع في الشام والتأثيرات على مجمل الوضع القومي في مختلف الكيانات السياسية.
وفي الختام شكر المنفذ العام حضرة الرئيس على مداخلته التي كان لها صدًى واسعٌ وإيجابي لدى الجميع. كما شكر الحضور رفقاء ومواطنين وممثلي الجمعيات. ثم دعا حضرة المنفذ رؤساء الجمعيات إلى مشاركته والرفيق الدكتور عاطف قبرصي في قطع قالب الحلوى. وبعدها جرى التعارف وتبادل الأحاديث أثناء الضيافة.
وقد وزعت المفوضية في ختام اللقاء على المواطنين كراسًا تضمن الكلمات والبيانات الواردة من المركز.