عن آيا صوفيا

عندما سلمت الأم الحنون فرنسا لواء الاسكندرون عام 1939، بما فيه عاصمة كل بطريركيات المشرق مدينة انطاكية التي منها انطلق بولس الرسول لنشر المسيحية في أوروبا، وحيث عمل الأتراك على محو تاريخ العاصمة التاريخية للمسيحية، وليس فقط كاتدرائية واحدة فيها، من خلال التتريك والقمع والتهجير، لم نسمع بصدمات ولا اعتراضات ولا أحزان لا من البابا ولا من بطرك الموارنة ولا من كل بطاركة أنطاكيا وسائر المشرق…الرفيق ميلاد السبعلي، عضو المكتب السياسي المركزي، “عن آيا صوفيا”، مقال منشور في جريدة الأخبار.

https://www.al-akhbar.com/Literature_Arts/291549/%D8%B9%D9%86-%D8%A2%D9%8A%D8%A7-%D8%B5%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%85%D8%A7?fbclid=IwAR0Np_9nd2SNsu7Gq6QT764Y6G80_68QSebtf97KdAdOrCLkc6IuUpmYLG0

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *