لم آتكم مؤمنًا بالخوارق، بل أتيتكم مؤمنًا بالحقائق الراهنة التي هي أنتم. أتيتكم مؤمنًا بأنكم أمة عظيمة المواهب، جديرة بالخلود والمجد.(سعاده)