إن سياسة الاستهزاء بأماني الشعب وأماله، واحتقار الأمة، ودوس يقينه ورجائه، والمرور عليهما إلى الغايات الشخصية والمرامي الخصوصية، هي سياسة احتقرها.(سعاده)