أقوال الزعيم

من مقالة ” سورية تجاه بلفور” ( “المجلّة”، السنة الحادية عشرة، مايو 1925 ) إنّي أنادي شبّان سورية كلّهم، أينما كانوا وحيثما وُجدوا، وأستحلفهم بكلّ عزيز لديهم، أن يكونوا يدًا واحدة لإنقاذ وطننا من المعتدين عليه. وعسى أن نرى قريبًا الوحدات السورية قائمة بالعمل المطلوب منها بكلّ دقّة وشجاعة. أمّا الّذين يُقعدهم الجبن عن إتمام واجباتهم تجاه الوطن والإنسانية فإنّ …

القضية الوطنية «المجلّة» الجزء الأوّل، السنة العاشرة، شباط 1924 إذا كان أحد يشكّ في وجود هذه التعاسة فليذهب إلى ذلك الوطن التعيس وهناك يشاهد ويسمع ما يذيب مهجته ويحرق قلبه – هناك يرى الفتيات يبكين

محاضرة الزعيم في مؤتمر المدرسين – توجيه المدرسين للزعيم حكاية المدرسة التي أقفلوها … للرفيق محمد يوسف حمّود يوم أشلَوْها علينا … للرفيق محمد يوسف حمّود عبوديّة الحرف … للرفيق فؤاد سليمان يا معلّم … للرفيق محمد يوسف حمّود علمونا… فعدنا.. فتعلّمنا …. للرفيق جورج عبد المسيح التعليم بالقدوة … للرفيق جورج عبد المسيح أيها الفقيه السوري … بابنيان

خطاب الزعيم في اللاذقية 1948 خطاب الزعيم بعنوان جهاد الحزب السوري القومي الاجتماعي لتحرير سورية خطاب الزعيم في حفلة تكريمه بأوّل آذار 1948 أوّل آذار 1929

لسنا ضعفاء إلا إذا أردنا أن نكون ضعفاء (سعاده)

نحن بنظرنا سلبيون في الحياة، أي إننا لا نقبل بكل أمر مفعول يفرض، وبكل حالة تقرر لنا من الخارج. (سعاده)

قد تكون الحرية حملاً ثقيلاً ولكنه حمل لا يضطلع به إلا ذووالنفوس الكبيرة. أما النفوس العاجزة فتنوء وترزح وتسقط. تسقط غير مأسوف عليها. تسقط محتقرة مهانة، تسقط مستسلمة في ذلها، تسقط وقد قضت على نفسها قبل أن يقضي عليها غيرها. (سعاده)

نحن نعني بناء جديدًا، نعني إعادة النفسية السورية الصحيحة إلى الأمة، إعادة الثقة والإيمان بالنفس إلى الأمة التي فقدتها. نحن نعني بناء جديدًا. نحن نعني اننا لا نرضى الا حياة الأحرار ولا نرضى الا أخلاق الأحرار. (سعاده)

نحن لا نعني بحركتنا لعبًا ولا تسلية. (سعاده)

إذا كان لا بد من هلاكنا يجب أن نهلك كما يليق بالأحرار لا كما يليق بالعبيد. (سعاده)