الفروع

عقدت الشعبة السياسية للحزب السوري القومي الاجتماعي في الشام جلستها الدورية في نهاية شهر تشرين الأول  2009، وقد ترأس الجلسة الرفيق الدكتور علي حيدر رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي بصفته رئيسًا للمكتب السياسي المركزي للحزب.

عقدت الشعبة السياسية للحزب السوري القومي الاجتماعي في الشام جلستها الدورية لشهر تشرين الأول 2009، حيث توافق يوم عقد الجلسة، مع التاريخ الذي حدّدته القوى الوطنية في فلسطين المحتلة يومًا للتضامن من أجل المسجد الأقصى والقدس، ومع يوم إطلاق سراح المناضلات من بنات شعبنا في فلسطين وتحريرهن من سجون قوّات الاحتلال اليهودي.

عقدَتْ الشعبة السياسية في الشام، جلستها الدورية لشهر آب 2009. ومن موقع الراصد اليقِظ والمنبِّه الدائم لخطورة تحرّكات العدوّ اليهودي، ومنها المناورات العسكرية التي يجريها جيشه الآن على مرتفعات الجولان السوري المحتلّ،

الخامس والعشرون من أيّار لنا نحن السوريين القوميين الاجتماعيين، عيد مقاومة وتحرير بكلّ ما للكلمة من معنى، دون أن نفصل هذا اليوم عن باقي أيّام السنة، إذ أنّ كلّ وجودنا قائم على البطولة المؤمنة المؤيدة بصحّة عقيدتنا.

هو يوم الأرض، أو اليوم الفلسطيني، أو اليوم العراقي الأحوازي، يومنا في كيليكيا والأسكندرون..والجولان…ويومنا السوري على امتداد الجغرافيا التي تسكن قلوبنا وأرواحنا والذاكرة …

تردد في الإعلام الشامي عن منح دكتوراه فخرية لرئيس وزراء تركيا رجب طيّب أردوغان. وحقيقة، أقول ليس لديّ مشكلة شخصية مع أردوغان، ولكن الحق يجب أن يُقال، وخاصة أنّ هذا الحق ليس حقًّا شخصيًا وإنما يخصّ من كانت لنا أمنًا ودفئًا وفخرًا وعزةً.

تطرح الآن وعلى شكل واسع نداءات الاستغاثة من كل حدب وصوب لإنقاذ ما تبقى من “القدس العربية”، وذلك  خلال حملة التهويد القائمة في الأرض المحتلة، وتطرح أيضًا وعلى شكل واسع نداءات الاستغاثة من أجل إنقاذ السلطة الفلسطينية وحركة فتح من جور الإخوة الأعداء،  وتطرح أيضًا وعلى شكل أكثر من واسع علاقات التطبيع المبطنة والمغلفة بكل أشكال الزخرف في القول والمال، …

عكّا أمس… غزّة اليوم في الماضي البعيد، وقف جيش نابليون بونابارت عاجزًا أمام أسوار عكا. حاصرها سبعة أشهر وجرّب فيها جميع أنواع أسلحته، ولم يفلح في احتلالها.

الوطن واحد والشعب واحد والعدو واحد ها هي الحرب المفتوحة و الموعودة ضدنا تشتعل على جبهة من جبهات الصراع مع العدو … ولا خيار للشرفاء من أبناء الأمة إلا المقاومة … كل منهم من موقعه

الوطن واحد والشعب واحد والعدو واحد ها هي الحرب المفتوحة و الموعودة ضدنا تشتعل على جبهة من جبهات الصراع مع العدو … ولا خيار للشرفاء من أبناء الأمة إلا المقاومة … كل منهم من موقعه وبما ملكت يداه ..